فرض تألبفي في النّحو والبلاغة سنة أولى ثانوي التّحميل في المرفقات قالت أم الأسد: ” يا بني قد عجلت. وإنما يسلم العقل من الندامة بترك العجلة و بالتثبت… ورأس الحزم للملك معرفة أصحابه وإنزالهم على طبقاتهم… وقد جربت ابن آوى و بلوت رأيه وأمانته ومروءته. فلم تزل مادحا له, راضيا عنه. وليس ينبغي الملك أن يستخينه بعد ارتضائه إياه وائتمانه له. وما كان من رأي الملك أن يعجل عليه لأجل طابق لحم… ولتعلمْ أنه لم يكن يتعرض للحم ولا يأكله. فكيف للُحْم استودعته إياه؟ ولعل الملك إن فحص ذلك ظهر له أن ابن آوى له خصماؤه الذين ذهبوا باللحم إلى بيته فوضعوه فيه.”عبد الله بن المقفع، كليلة ودمنة، بتصرفالبلاغــــــــةميز الانشاء الطلبي من غير الطلبي
الجملة الإنشائية | نوعها |
لعل الملك إن فحص ذلك ظهر له أن ابن آوى له خصماؤه | |
يا بني | |
بئس الصديق الخوان الغدار | |
لا تعجل |
ـ حدد صيغ الأمر في هذه الجمل و المعنى الذي دلّت عليه 3 نقاط
جملة الأمر | الصيغة | المعنى |
لتعلم أنه لم يكن يتعرض للحم | ||
تثبتا من الأمر قبل العجلة | ||
رويدك يا ابن آوى |
3 ـ ركب جملا تفيد معنى الأمر مع تنويع الصيغ 3 نقاط ( مع ضرورة تحديد المقام)أ ـ يفيد الدعاء: …………………………………………………………ب ـ يفيد الإستعلاء: …………………………………………………….ج ـ يفيد الالتماس: ……………………………………………………..النحو1 – حدّد درجة تركيب الجملة ورتبتها:يسلم العقل من الندامة بترك العجلة و بالتثبت.وقد جربت ابن آوى و بلوت رأيه وأمانته ومروءته.
المركب شبه اسنادي | المشتق القائم مقام الفعل |
حلل هذه الجمل باعتماد طريقة الصناديق
مـــــــــــــــــــــــــازلت مادحــــــــــــــا لـــــــــــــه |